cato institute أمثلة على

• On June 25, 2012, the Cato Institute announced that Allison would become its next president.
  في 25 يونيو 2012، أعلن معهد كاتو أن جون إيه أليسون سيكون رئيسه الجديد.
• Most scholars of the right-libertarian Cato Institute have opposed military intervention against Iran while the Objectivist Ayn Rand Institute has supported forceful intervention in Iran.
  وقد عارض معظم الباحثين في معهد كاتو التحرري التدخل العسكري ضد إيران، بينما دعم معهد آين راند الموضوعي التدخل بالقوة في إيران.
• Marian Tupy of the Cato Institute said that the crisis began in 2005 when the government took over water treatment facilities but without sufficient funding to maintain purification processes.
  وقال ماريان توبي من معهد كاتو أن الأزمة بدأت في عام 2005 عندما تولت الحكومة مرافق معالجة المياه ولكن بدون تمويل كافٍ للحفاظ على عمليات التنقية.
• In a Cato Institute policy analysis, Adams suggested that debts incurred by Iraq during Saddam Hussein's reign were odious because the money was spent on weapons, instruments of repression, and palaces.
  وأشارت باتريشيا آدمز في تحليل السياسات بمعهد كاتو أن القروض التي أخذتها العراق خلال حكم صدام حسين هي ديون بغيضة؛ لأن الأموال التي تم اقتراضها استخدمت في شراء الأسلحة والأدوات المستخدمة في القمع وفي تشييد القصور.
• The industry also funded libertarian and conservative think tanks, such as the Cato Institute in the United States and the Institute of Public Affairs in Australia which criticised both scientific research on passive smoking and policy proposals to restrict smoking.
  قامت تلك الشركات كذلك بتمويل مؤسسات الفكر التحررية والمحافظة، مثل معهد كاتو في الولايات المتحدة، ومعهد الشؤون العامة في أستراليا الذي انتقد كلاً من البحث العلمي حول التدخين السلبي والمقترحات السياسية بتقييد حرية التدخين.
• Miller's assertion was met with criticism from legal experts, such as Ilya Shapiro of the Cato Institute (who said that the administration's comments could undercut public confidence in the judiciary) and Cornell Law School professor Jens David Ohlin (who said that the statement showed "an absurd lack of appreciation for the separation of powers" set forth in the Constitution).
  وقد قوبلت مطالبة ميلر بنقد من خبراء قانونيين ، مثل إيليا شابيرو من معهد كاتو (الذي قال إن تعليقات الإدارة يمكن أن تقوض ثقة الجمهور في القضاء) وأستاذ كلية القانون في جامعة كورنيل ينس ديفيد أوهلين (الذي قال إن البيان أظهر " عبثي من التقدير لفصل السلطات "المنصوص عليها في الدستور".